في شهر رمضان يتنافس الناس في المشاركة في المسابقات الرمضانية ، ويحاولون الفوز بالجوائز الرمضانية ، وهناك أناس يفكرون في الجوائز الرمضانية الحقيقية ، وهي الجوائز الربانية ، جوائز الدنيا تفنى ، وجوائز الآخرة تبقى
( والآخرة خير وأبقى
إليكم أيها الأحبة كوكبة من الجوائز الرمضانية ، ( وفي ذلك فليتنافس المتنافسون
الجائزة الأولى : باب خاص في الجنة للصائمين يسمى باب الريان
الجائزة الثانية : العتق من النار في كل يوم وليلة من رمضان
الجائزة الثالثة : تصفيد الشياطين ، لتقليل نوازع الشر في رمضان
الجائزة الرابعة : إجابة الدعوات في شهر الرحمات
الجائزة الخامسة : رائحة فم الصائم أطيب عند الله تعالى من رائحة المسك
الجائزة السادسة : الحبور والسعادة والفرح ، أحدهما عند الفطر ، وثانيهما عند لقاء الله تعالى
الجائزة السابعة : تكفير السيئات ، فرمضان فرصة المغفرة
الجائزة الثامنة : الفوز بالشفاعة ، فالصيام يشفع لصاحبه يوم القيامة
الجائزة التاسعة : اختصاص بجزاء الصوم على خلاف قاعدة الثواب ، فكل الأعمال تضاعف إلى عشرة أمثالها إلى سبعمائة ضعف