إن كان خروج القيء بغير إرادة الإنسان فلا شيء عليه، وإن استقاء عمدا فعليه القضاء، لكن إن كان استقاؤه عمدا بسبب مرض أو غيره من الأعذار الشرعية لم يكن عليه إثم ووجب القضاء، أما إن كان استقاؤه بغير عذر شرعي، وكان ممن يجب عليه الصيام فيأثم بذلك، فعليه التوبة مع القضاء، والله تعالى أعلم.