التشكيك في صحيح البخاري والسنة النبوية لا حدود له، والمنهج التشكيكي لا يبقي شيئا في الحياة، بلك تكون الحياة معه مستحيلة. هؤلاء الذين يريدون التشكيك في السنة إنما مرادهم استبدال السنة بآرائهم، يريدون أن يكونوا هم القدوة لا رسول الله صلى الله عليه وسلم